بشرى لعُمي الألوان

في الأسابيع الأخيرة نشرت الصّحف عن نظّارات تمكِّن أعمى الألوان، أي الشّخص الّذي لم يكن يرى ألواناً معيّنة، من رؤية الألوان الّتي حُرِم من رؤيتها طوال حياته.



 

لكنّ الباحث في علم الدّماغ شاي تسفايك والمتخصّص في الأجهزة العصبيّة المسؤولة عن رؤية الألوان يقول أنّ هناك فرقاً بين ما تفعله هذه النّظّارة وبين العناوين الرنّانة “نظّارة تقلب من لا يرون الواناً ليرونها جيّداً” هوشاسع،لكن كي نكون منصفين يضيف تسفايك أقول أنّ هذه النّظّارة تساعد في تحسين رؤية الألوان ولكنّها ليست ثورة.



Post Tags:

Your email address will not be published. Required fields are marked *

*
*