عندما يستقيل زعيم – هاشم ذياب

وتختفي مبررات وجوده.الى اين وجهته(غير الوحدة)،
قبل ان تتحرر الجماهير.
السؤال..
هل ادمنت الجماهير عليه، وحادت عن درب النشاط والتحررالاجتماعي، الثقافي،السياسي، السلوكي……الخ
هل استسلمت الجماهير لتنويم ذاتي، وتولى المتزعمون مهمة الحفاظ على راحة الشعب الضميرية.وتحويله الى نادي للمعجبين، مثل برامج الفضائيات،المسوّق الاكبر للصفقات(اعطي لنتغيّب).
هنا تتحول الثوابت الى صورة تذكارية،تحافظ على الاطار . وينجرف الجميع في لعبة قبل الانتخابات.ويعم الشلل المعرفي ، وينعدم الحس النابض بالتطور الجذري، البعيد عن المناصب.
المطلوب..
تحويل المناصب الى بعثة قصيرة المدى ، يرشدها كوادر نابضة، تحول دون انحراف الزعيم

امثلة
الحاكم بامر الله، ماركس. جورباتشوف.
كتسير، اولمرت، التالي….

مجرد فضفة

بتواضع
هاشم ذياب

Post Tags:

Your email address will not be published. Required fields are marked *

*
*