كلمة التحرير الوحدة، الوحدة ،الوحدة – بقلم اسكندر عمل


لا أريد أن أعود إلى قصة الخشبات التي لا تُكسر إذا كانت مجتمعة، الجميع يعرفها ولكن لا نعمل بها، نحن نواجه يميناً متطرفاً لا يريد وجودنا هنا ونحن باقون لأنّ لا وطن لنا سوى هذا الوطن، نحن نعرف حقّ المعرفة أنّ كلاً منّا لايعبر نسبة الحسم إذا ذهبنا إلى هذه الانتخابات متفرقين. لا أقول ذلك كجبهوي وإنًما كإنسان يرى الخطر محدقاً بنا جميعاً وكما قلت سابقاً إذا كنا متفقين على الأسس فعلينا ألّا نختلف على المقاعد لأنّ شعبنا سيعاقبنا على التفرقة وسيدعمنا إذا خضنا هذه المعركة متحدين وسنصل إلى أكثر مما تعطينا الإستطلاعات.

Post Tags:

Your email address will not be published. Required fields are marked *

*
*